بوابة الصحراء لي ما دخلش راح نص من عمرواا
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بوابة الصحراء لي ما دخلش راح نص من عمرواا
صباح الخيراااااات/ مساء الخيرات
واش راكم ....
نتمنى تكونو بصحة جيدة وعافية
انا اليوح حابة نعرفكم بمنطقة ولا اروع
هي سموها "القنطرة" وتدعى بوابة الصحراء وهي تنتمي الى ولاية بسكرة تقع في شمالها
وهي قمة في الجمال لي حاب يزورها مايندمش
وبلا من طول عليكم هاهي ليكم التصاور
وهذه الاواني الفخارية المصنوعة في عروسة الزيبان القنطرة
وهذا طبسي رفيس قنطري لحبابببببببب
وهذا الطابع البريدي الخاصة بالقنطرة
وشكرا على مروركم الى صور اخرى
ولا تنسو الردود
واش راكم ....
نتمنى تكونو بصحة جيدة وعافية
انا اليوح حابة نعرفكم بمنطقة ولا اروع
هي سموها "القنطرة" وتدعى بوابة الصحراء وهي تنتمي الى ولاية بسكرة تقع في شمالها
وهي قمة في الجمال لي حاب يزورها مايندمش
وبلا من طول عليكم هاهي ليكم التصاور
وهذه الاواني الفخارية المصنوعة في عروسة الزيبان القنطرة
وهذا طبسي رفيس قنطري لحبابببببببب
وهذا الطابع البريدي الخاصة بالقنطرة
وشكرا على مروركم الى صور اخرى
ولا تنسو الردود
حبوبة- نائب مدير
-
الجنس :
نقاط : 630
عدد المساهمات : 303
السٌّمعَة : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
العمر : 38
العمل/الترفيه : تقنى سامى تربية طفولة اولى
رد: بوابة الصحراء لي ما دخلش راح نص من عمرواا
فعلا بوابة الصحراء
هي العراقة والجمال الطبيعي
للارض الشامخة في الجزائر
وتبقى الجزائر مثل جبالها
الف الف شكر حبوبة
جزائرية- مشرفة المنتديات الادارية
-
الجنس :
نقاط : 307
عدد المساهمات : 196
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
رد: بوابة الصحراء لي ما دخلش راح نص من عمرواا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الله يعطيكي العافية بالحقيقة هذا الموضوع مميز يجب ان يكون الرد مميز ككاتبة الموضوع المميزة حبوبة
وهذي مقولة لنزار القباني
لا يمكن أن يكشف وجه الثورة الجزائرية إلا من
رأى إنسانا جزائريا
ولا يمكن أن يعرف طبيعة الثورة إلا من تكلم او
دخل حوارا مع جزائري او جزائرية..
..إن كل محاولة لفهم الثورة الجزائرية من بعيد
تبقى محاولة نظرية أو ذهنية كبعض أشكال
الرسم التجريدي* أو بعض أشكال الحب العذري
وأنا لم أخرج من مرحلة الحب العذري
الجزائري*إلا في نيسان الماضي حين وطات
قدماي للمرة الأولى أرض الجزائر..
..صحيح ان الجزائر كانت قصيدة مرسومة
باأكواريوم في مخيلتنا*وكانت ثورتها لؤلؤة تتوهج
في قلب كل مثقف عربي*وبين أصابعه*ولكن
كل ما كتبناه عن (ليلى الجزائرية) كان على
عدوبته وبراءته وصدقه شبيها بما كتبه جميل
بثينة في لحظة من لحظات العشق الكبير..
..ومع إحترامي للعشاق العدريين*ولدموعهم
وصباباتهم*وأشواقهم أحسست بعد أن رأيت
الجزائر*أنها أكبر من جميع عشاقها* وأعظم
من جميع ما كتب عنها..ولا أدري لمادا شعرت
وأنا أقف على شرفة غرفتي في
الفندق*والميناء تحتي مهرجان من الضوء والماء
والجواهر*برغبة طاغية في البكاء*أو الإعتدارمن
’’ حي القصبة’’ بأزقته الضيقة وسلالمه الحجرية
ومنازله الخشبية التي تخبئ البطولات
فيها*كما يختبئ الكحل في العين السوداء.
اه . . كم هو جميل وجه الجزائر..
إنك لا ترى عليه أية علامة من علامات
الشيخوخة*أو أي تجعيدة تشعرك بأن الزمن مر
على الوجه الدي لا يزال محتفظا بطفولته حتى
الأن..
..وفي حين دخلت أكثر الثورات العربية - بعد أن
حكمت - مستودع الموظفين وأصبحت عضوا في
نادي المتقاعدين*نرى أن الثورة الجزائرية لا
تزال تمارس رياضة الركض*والقفز*وسباحة
المسافات الطويلة بعد زمن طويل من إنطلاق
رصاصة التحرير الاولى في نوفمبر 1954 ولا تزال
الثورة الجزائرية تتفجر عافية وطموحا وشبابا..
... ومن أروع ما شاهدته في الجزائر أن كل
جزائري تقابله*يشعرك بأنه هو الثورة*فهي
موجودة في نبرات صوته* وبريق عينه*وحركات
يده*وكبريائه وعنفوانه* وطبيعته
المتفجرة*وطقسه الدي لا يعرف الإعتدال..
في كل مكان دخلت إليه في الجزائر *وجدت
الثورة تنتظرني*في رئاسة الجمهورية*في
الإدارات العامة*في مبنى التلفزيونوالإداعة*في
الريف *في بيوت الفلاحين النمودجية*في
مصتوصفات الطب المجاني*في المجمعات
السياحية*في جامعة قسنطينة المدهشة*في
الصحافة*في حركة التعريب الرائعة*في الأدب
الجديدالواعد*في في طموح اللغة
العربيةالمجنون لتعويض ما خسرته خلال 132
سنة من القمع والحصار ومحاولات التصفية..
ولن أنسى أبدا ليلة أمسيتي الشعرية الاولى
في قاعة ’’ كابري’’ في الجزائر العاصمة*حيث
وصلت الساعة السادسة لاجد القاعة تكاد ان
تنفجر بمن فيها*وأن الأكسجين قد استهلك
تماما..
وكان من المستحيل علي أن أصل إلى المنبر *
والإخوة الجزائريين أخدوا حتى الكرسيي الدي
كان مخصصا لجلوسي..
وطبعا لم أتمكن من الدخول*وتقرر تأجيل
الأمسية الشعرية حتى يتم إختيار مكان أوسع
يكفي لجلوس ألاف الجزائريين جاءو لسماعي
والحمدلله
الله يعطيكي العافية بالحقيقة هذا الموضوع مميز يجب ان يكون الرد مميز ككاتبة الموضوع المميزة حبوبة
وهذي مقولة لنزار القباني
لا يمكن أن يكشف وجه الثورة الجزائرية إلا من
رأى إنسانا جزائريا
ولا يمكن أن يعرف طبيعة الثورة إلا من تكلم او
دخل حوارا مع جزائري او جزائرية..
..إن كل محاولة لفهم الثورة الجزائرية من بعيد
تبقى محاولة نظرية أو ذهنية كبعض أشكال
الرسم التجريدي* أو بعض أشكال الحب العذري
وأنا لم أخرج من مرحلة الحب العذري
الجزائري*إلا في نيسان الماضي حين وطات
قدماي للمرة الأولى أرض الجزائر..
..صحيح ان الجزائر كانت قصيدة مرسومة
باأكواريوم في مخيلتنا*وكانت ثورتها لؤلؤة تتوهج
في قلب كل مثقف عربي*وبين أصابعه*ولكن
كل ما كتبناه عن (ليلى الجزائرية) كان على
عدوبته وبراءته وصدقه شبيها بما كتبه جميل
بثينة في لحظة من لحظات العشق الكبير..
..ومع إحترامي للعشاق العدريين*ولدموعهم
وصباباتهم*وأشواقهم أحسست بعد أن رأيت
الجزائر*أنها أكبر من جميع عشاقها* وأعظم
من جميع ما كتب عنها..ولا أدري لمادا شعرت
وأنا أقف على شرفة غرفتي في
الفندق*والميناء تحتي مهرجان من الضوء والماء
والجواهر*برغبة طاغية في البكاء*أو الإعتدارمن
’’ حي القصبة’’ بأزقته الضيقة وسلالمه الحجرية
ومنازله الخشبية التي تخبئ البطولات
فيها*كما يختبئ الكحل في العين السوداء.
اه . . كم هو جميل وجه الجزائر..
إنك لا ترى عليه أية علامة من علامات
الشيخوخة*أو أي تجعيدة تشعرك بأن الزمن مر
على الوجه الدي لا يزال محتفظا بطفولته حتى
الأن..
..وفي حين دخلت أكثر الثورات العربية - بعد أن
حكمت - مستودع الموظفين وأصبحت عضوا في
نادي المتقاعدين*نرى أن الثورة الجزائرية لا
تزال تمارس رياضة الركض*والقفز*وسباحة
المسافات الطويلة بعد زمن طويل من إنطلاق
رصاصة التحرير الاولى في نوفمبر 1954 ولا تزال
الثورة الجزائرية تتفجر عافية وطموحا وشبابا..
... ومن أروع ما شاهدته في الجزائر أن كل
جزائري تقابله*يشعرك بأنه هو الثورة*فهي
موجودة في نبرات صوته* وبريق عينه*وحركات
يده*وكبريائه وعنفوانه* وطبيعته
المتفجرة*وطقسه الدي لا يعرف الإعتدال..
في كل مكان دخلت إليه في الجزائر *وجدت
الثورة تنتظرني*في رئاسة الجمهورية*في
الإدارات العامة*في مبنى التلفزيونوالإداعة*في
الريف *في بيوت الفلاحين النمودجية*في
مصتوصفات الطب المجاني*في المجمعات
السياحية*في جامعة قسنطينة المدهشة*في
الصحافة*في حركة التعريب الرائعة*في الأدب
الجديدالواعد*في في طموح اللغة
العربيةالمجنون لتعويض ما خسرته خلال 132
سنة من القمع والحصار ومحاولات التصفية..
ولن أنسى أبدا ليلة أمسيتي الشعرية الاولى
في قاعة ’’ كابري’’ في الجزائر العاصمة*حيث
وصلت الساعة السادسة لاجد القاعة تكاد ان
تنفجر بمن فيها*وأن الأكسجين قد استهلك
تماما..
وكان من المستحيل علي أن أصل إلى المنبر *
والإخوة الجزائريين أخدوا حتى الكرسيي الدي
كان مخصصا لجلوسي..
وطبعا لم أتمكن من الدخول*وتقرر تأجيل
الأمسية الشعرية حتى يتم إختيار مكان أوسع
يكفي لجلوس ألاف الجزائريين جاءو لسماعي
والحمدلله
عامرعلاف- مدير
-
الجنس :
نقاط : 628
عدد المساهمات : 231
السٌّمعَة : 15
تاريخ التسجيل : 27/07/2010
العمر : 46
العمل/الترفيه : صيانة كمبيوتر
رد: بوابة الصحراء لي ما دخلش راح نص من عمرواا
شكرا لك على الرد الرائع ولله جعلتنى ابكى شكرا والف شكر
حبوبة- نائب مدير
-
الجنس :
نقاط : 630
عدد المساهمات : 303
السٌّمعَة : 66
تاريخ التسجيل : 28/02/2010
العمر : 38
العمل/الترفيه : تقنى سامى تربية طفولة اولى
رد: بوابة الصحراء لي ما دخلش راح نص من عمرواا
شكرا لك حبوبة والف شكرا لك اخ عامر على الاضافة
سمية- عضو فضي
- الجنس :
نقاط : 86
عدد المساهمات : 67
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 11/07/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى