لتلاوات القرآنية لإدريس أبكر
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لتلاوات القرآنية لإدريس أبكر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ضمن سلسلة متتابعة إن شاء الله
( سلسلة رقق قلبك بالقرآن)
==========
وهي بفضل الله وعونه
ضمن إسطوانات موقع سدرة المنتهى للإسطوانات الإسلامية
وتضم نخبة راائعة لأعذب وأخشع التلاوات القرآنية للشيخ ذو الصوت الشجي
المبكي / إدريس أبكر حفظه الله
وهي :
دعوة إخوتي لترقيق القلوب
دعوة لذرف الدموع
عسى الله أن ينفعنا بها وإياكم
ومن يدري إخوتي
عسانا نكون ممكن قال ربنا فيهم :
[إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ
قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا
وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ] {الأنفال:2}
هذا والشكر فيها لله سبحانه أولا وأخيرا
ثم لإخواننا في موقع ( إسلام واي وتي في قرآن )
جزاهم الله عنا وعن الإسلام خير الجزاء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ضمن سلسلة متتابعة إن شاء الله
( سلسلة رقق قلبك بالقرآن)
==========
وهي بفضل الله وعونه
ضمن إسطوانات موقع سدرة المنتهى للإسطوانات الإسلامية
وتضم نخبة راائعة لأعذب وأخشع التلاوات القرآنية للشيخ ذو الصوت الشجي
المبكي / إدريس أبكر حفظه الله
وهي :
دعوة إخوتي لترقيق القلوب
دعوة لذرف الدموع
عسى الله أن ينفعنا بها وإياكم
ومن يدري إخوتي
عسانا نكون ممكن قال ربنا فيهم :
[إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ
قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا
وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ] {الأنفال:2}
هذا والشكر فيها لله سبحانه أولا وأخيرا
ثم لإخواننا في موقع ( إسلام واي وتي في قرآن )
جزاهم الله عنا وعن الإسلام خير الجزاء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نادية جزائرية- مشرف عام
-
الجنس :
نقاط : 143
عدد المساهمات : 42
السٌّمعَة : 18
تاريخ التسجيل : 08/03/2010
رد: لتلاوات القرآنية لإدريس أبكر
شكرا لك اختي
ريم- عضو فضي
- الجنس :
نقاط : 59
عدد المساهمات : 50
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 07/04/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى